أنا بطبعتي لا أرفض مقابلة أي شخص يريد أن يقابلني، حتى لو لم يكن لي مصلحة في مقابلته، يدفعني لذلك حبي للناس، وشغفي بمحاورة العقول النيرة، وتوسعة دائرة معارفي وعلاقاتي.
اتصل بي مؤخرا شاب لا أعرفه، قال لي إنه يريد مقابلتي ليطلعني على أفكار تتعلق بتكنلوجيا المستقبل، والذكاء الصناعي تحديدا، وقال إنه درس هذا التخصص في الولايات المتحدة، ويريد أن يطبقه في منطقتنا العربية. استمر في القراءة