منذ طفولتي يلازمني شعور بالفخر والاعتزاز بأختاي، أمل وبارعة، كأي إنسان يحب عائلته ويحق له الفخر بها، وبمرور كل تلك السنوات، لا زلنا أولئك الأطفال في ذلك البيت الجميل، حيث ترعرعنا سوية، ولا زلنا نتلهف لرؤية بعضنا البعض، ونشعر أن كل واحد فينا بحاجة لعطف وحنان ودعم أخوته.