ليس هناك إجماع عالمي جاد حتى الآن تجاه دعم قضايا البيئة والمناخ، ولم يقدم زعماء العالم المؤثرين الحد الأدنى من التنازلات اللازمة من أجل ذلك، ولم نتخلَّ نحن كشعوب عن جزء من احتياجاتنا من الصناعات وغيرها، والتي قد تكون ملحة؛ حتى نحافظ على استدامة البيئة لنا وللأجيال القادمة، وهذا كله يبرهن على أن جشع الإنسان، وتغليب مصلحة الأفراد والجماعات على مصلحة البشرية ككل.