التاريخ لن يعيد نفسه

في مقالي الأسبوع الفائت تحت عنوان “لا تقل أصلي وفصلي أبدا..”، كتبت عن أهمية اعتمادنا كأشخاص على أنفسنا وإمكانياتنا أولا وقبل كل شيء، لا أن نتعقد أننا سنلاقي النجاح لمجرد أننا ننتسب لعائلة لها اسمها ومكانتها المالية والاجتماعية، وفي مقالي هذا أكتب عن الموضوع ذاته تقريبا ولكن ليس بصفتنا أفراد وإنما بصفتنا أمة عربية تتغنى بأمجاد الماضي فيما لا زالت منذ مئات السنين تتلمس طريقها نحو المكانة التي تستحق بين الأمم، دون جدوى. استمر في القراءة

الإعلان
بواسطة akmiknas