خلية نحل

استوقفني في جريدة الأيام الأسبوع الفائت خبرين أعلى الصفحة الأولى، حول تفقد سمو ولي العهد الأمير سلمان بن حمد آل خليفة للتقدم في الأعمال الإنشائية في مطار البحرين، وتفقد سمو رئيس الوزراء الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة لمنطقة السنابس ومروزان وتأكيد سموه على تلبية احتياجات مختلف مدن وقرى ومناطق البحرين.

موضوع آخر توقفت عنده الأسبوع الفائت أيضا، وهو أمر سمو رئيس الوزراء بتشكيل لجنة عليا برئاسة سمو الشيخ محمد بن مبارك وعضوية وزراء من بينهم وزير التربية والعمل والداخلية للتحقيق بملابسات حادثة مدرسة مدينة حمد الإعدادية للبنات، ومحاسبة المسؤولين والمقصرين كائنا من كانوا. استمر في القراءة

الإعلان
بواسطة akmiknas

ما قبل الانفجار

عادت موجة الاحتجاجات لتتصاعد في فرنسا من قبل ما يسمى بأصحاب “السترات الصفراء”، وذلك احتجاجا على تردي الأوضاع الاقتصادية بشكل عام، في مؤشر يدل على عدم جدوى حلول الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون المتعلقة بتخفيض الضرائب على الفقراء وتقديم حزم جديدة من الدعم. استمر في القراءة

بواسطة akmiknas

مكناس: المتطرفون لن يتمكنوا من القضاء نهائيا على المختلفين عنهم

الاعتداء الإرهابي على المسجدين بنيوزلندا هدية عظيمة لـ “داعش”

مكناس: المتطرفون لن يتمكنوا من القضاء نهائيا على المختلفين عنهم

أكد رجل الأعمال أكرم مكناس أن مسؤولية جسيمة تقع على جميع رجال الفكر والدين والثقافة والأعمال تجاه تحصين المجتمعات من الفكر الإرهابي المتطرف الذي يعمل على إقصاء الآخر والقضاء على التنوع بدلا من الاحتفاء به. استمر في القراءة

بواسطة akmiknas

الجاهلية الحديثة

تصلني كثيرٌ من الردود على مقالاتي، وبالطبع ليس جميع تلك الردود توافقني الرأي فيما أكتب من طروحات وأفكار، كما أن بعضها لا يعدوا كونه مجاملة، لكن بعضها الآخر جدير بالنقاش.

في هذا السياق تواصل معي صديق أحبه واحترمه، وهو دبلوماسي وكاتب، وكان لديه رأي مخالف لما أوردته في مقال الأسبوع الفائت حول أن “التاريخ لا يعيد نفسه”، قال لي إن الأمم اللي تحدثت عنها في مقالي المذكور كالصين واليابان وألمانيا تضم عددا من الأقاليم والشعوب التي توحدت تحت راية واحدة، وأضاف “أما نحن كأمة عربية ولكي نصل إلى ما وصلت إليه تلك الأمم فلابد من قيادة سياسية موحدة تجمعنا تحت راية واحدة، لأن ما حصل في العصر العباسي والعصر الأموي هو أن العرب من المغرب غربا الى تخوم الصين شرقا كانوا أمة واحدة، لذلك كانت النتيجة تلك الحضارة العربية التي غدت اليوم تاريخا نتغنى به ونحلم بتحقيقه في زمن الانحطاط الحالي”. استمر في القراءة

بواسطة akmiknas

التاريخ لن يعيد نفسه

في مقالي الأسبوع الفائت تحت عنوان “لا تقل أصلي وفصلي أبدا..”، كتبت عن أهمية اعتمادنا كأشخاص على أنفسنا وإمكانياتنا أولا وقبل كل شيء، لا أن نتعقد أننا سنلاقي النجاح لمجرد أننا ننتسب لعائلة لها اسمها ومكانتها المالية والاجتماعية، وفي مقالي هذا أكتب عن الموضوع ذاته تقريبا ولكن ليس بصفتنا أفراد وإنما بصفتنا أمة عربية تتغنى بأمجاد الماضي فيما لا زالت منذ مئات السنين تتلمس طريقها نحو المكانة التي تستحق بين الأمم، دون جدوى. استمر في القراءة

بواسطة akmiknas

لا تقل أصلي وفصلي أبدا..

جاءني صديق يلتمس مني مساعدة ابن صديق له في الحصول على وظيفة، قال لي إن الشاب “من عائلة كبيرة معروفة، ذات تاريخ عريق، وأقاربه من الوجهاء في البحرين، وأنا أزكيه للعمل عندك..”، وفيما هو يواصل حديثه عن العائلة وجذورها وامتداداتها كنت أفكر في أن معظم الأشخاص الناجحين في قطاعات الأعمال والفن والثقافة والرياضة وغيرها، والذين أعرفهم مباشرة أو أسمع عنهم في الإعلام، ليسوا من سلالة عوائل غنية أو معروفة، وإنما عصاميون اعتمدوا على أنفسهم واجتهدوا في بناء سمعتهم المهنية ومجدهم المالي والاجتماعي. استمر في القراءة

بواسطة akmiknas