الرُبَّان السعودي ورياح التغيير

اعتدنا على مدى عقود عديدة على المملكة العربية السعودية باعتبارها البلد ذي الثوابت السياسية والاقتصادية والاجتماعية الراسخة رغم كل التحديات والتحولات التي عصفت وتعصف بالمنطقة، وأصبح الجميع مطمئنين إلى الوجوه الرئيسية في المشهد السعودي، والنهج السياسي السديد، والقدرة الموثوقة على استثمار الثروة النفطية في مشاريع البنية التحتية والتنمية الضخمة، ونحن في دول مجلس التعاون الخليجي نظرنا دائما إلى السعودية على أنها محرك دفة المجلس نحو تعزيز أمن واستقرار الخليج والتصدي للتحديات والأطماع الخارجية. استمر في القراءة

الإعلان
بواسطة akmiknas