واحد من الروافع الأساسية المعززة لسمعة البحرين على الصعيد الدولي هو حرصها على تمكين المرأة في مختلف المجالات.
على مدى السنوات الـ 15 الماضية عزز جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى من ثقته في المرأة البحرينية عندما جرى زيادة تكليف نساء بأدوار قيادية في جميع قطاعات الدولة والمجتمع، وذلك ضمن مشروع جلالته الإصلاحي الذي انعكس في ميثاق العمل الوطني ودستور العام 2001، وهو دستور متقدم يقر في الكثير من مواده أن المواطنين متساوون أمام القانون في الحقوق والواجبات، ويؤكد على المساواة المرأة بالرجل في ميادين الحياة المختلفة كشركاء على قدم المساواة في مسيرة المضي قدما ببناء ازدهار ورفاه مملكة البحرين. استمر في القراءة