جاءت جريمة اغتيال الصحفية الفلسطينية شيرين أبو عاقلة لتذكرنا بالهمجية التي تمارسها قوات الاحتلال الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني الأعزل، ليس في جنين فقط حيث اغتيلت أبو عاقلة، بل في القدس والضفة الغربية وغزة وسائر الأراضي الفلسطينية، ولتؤكد لنا مرة أخرى ألا راحة للفلسطينيين والعرب والعالم، وللإسرائيليين أنفسهم، إلا بالسلام العادل الذي يعيد الحقوق السليبة لأصحاب الأرض.