عندما تصاب المملكة العربية السعودية بالبرد، تبدأ أعراض الزكام بالظهور على باقي دول الخليج العربي، وعكس ذلك بديهيا هو أنه عندما تكون المملكة العربية السعودية بصحة ممتازة، تعم الحيوية والنشاط سائر أرجاء الخليج العربي.
لهذا يحق لنا جمعيا أن نحتفي بالتحولات الاقتصادية الاستثنائية التي تتتخذها قيادة المملكة العربية السعودية في مواجهة التحديات الناجمة عن تهاوي أسعار النفط وارتفاع فاتورة تكلفة حفظ الأمن والاستقرار، والحفاظ على مستوى معيشة لائق للمواطنين وتعزيز مكتسباتهم، وهو ما تجسد مؤخرا في إعادة البدلات والمكافآت للعاملين في القطاع العام إلى مستوياتها السابقة. استمر في القراءة