يتطلب مني عملي كرجل أعمال إبقاء عيوني مفتوحة دائما على الفرص الاستثمارية من حولي، ومع أن المملكة العربية السعودية ظلت على مدى أكثر من أربعة عقود فائتة السوق الأكبر لعوائد مجموعة بروموسيفن القابضة التي أترأس مجلس إدارتها، إلا أنني واثق الآن أكثر من أي وقت مضى أن هذا السوق مرشح للنمو أضعاف ما هو عليه الآن، رغم التحديات التي فرضها تهاوي أسعار النفط. استمر في القراءة