ربما لاحظتم أنني كتبت عدة مقالات سابقا تناولت فيها الانتخابات الأمريكية لعام 2016، وانتقدت برنامج دونالد ترامب اليميني الشعبوي الذي هاجم المسلمين والأقليات وشيطن قوميات أخرى.
لكني في ذات الوقت أعربت أيضا عن رأيي بأن ترمب كرجل أعمال وكشخص تطورت آفاقه السياسية بشكل كبير على مر السنين قد يفاجئنا جميعا ويصبح رئيسا مختلفا جدا عن “المرشح ترمب”.