أثبتت الأحداث الدامية التي شهدتها الساحة الفلسطينية منذ السابع من شهر أكتوبر الجاري وحتى الآن، وللمرة الألف، أننا نحن العرب ليس لدينا من سند سوى أنفسنا، وأن اعتمادنا على ذواتنا وعلى مواردنا هو السند الأكبر للدفاع عن حقوقنا، وضمان استقلاليتنا، واحترام الآخرين لنا.
