في الواقع أنا لا ألوم كل من شارك ويشارك في مقاطعة بضائع وخدمات الشركات العالمية التي أظهرت دعما لإسرائيل بعد أحداث السابع من أكتوبر الجاري التي قامت بها حماس ثم ردة الفعل الإسرائيلية التي تجاوزت حدود الدفاع النفس وتحولت إلى فظائع ضد الإنسانية ومجازر ترتكب بحق أخوتنا الفلسطينيين في قطاع غزة.
